[٤] مشاكل الأسنان قد تسبب الألم في الرقبة وخلف الأذن؛ ذلك بسبب التهاب قناة الجذر، أو طحن الأسنان ، أو صرير الأسنان، أو احتباس ضرس العقل. [٥] الإصابة بالصداع بشكل مستمر، فينتقل الألم إلى كلٍّ من الرقبة وخلف الأذن. [٥] ينجم ألم خلف الأذن عن تضخم الغدد الليمفاوية خلف الأذن، والذي قد ينجم عن وجود عدوى قريبة أو استجابة مناعية. [٥] التهاب الأذن الخارجية الحادّ أو ما يُعرَف باسم أذن السبّاح ، وعادةً ما تنجم عن وجود الماء في قناة الأذن، مما يسبب ظهور إفرازات من الأذن والحمى. [٥] أحيانًا يتراكم الصديد تحت الجلد، مما يسبب تكوين جيب من الخراج يسبب الألم خلف الأذن. [٥] تراكم شمع الأذن الزائد يسبب الألم في الأذن الذي يمتدّ إلى خلف الأذن. [٥] أعراض ترافق ألم خلف الأذن من أهم الأعراض التي يعاني منها المصاب -خاصّةً إن كان السبب وجود الالتهاب- ما يلي: [٥] تورم منطقة الألم. الشعور بالصداع أحيانًا. احمرار المنطقة المصابة. تورم الغدد اليمفاوية. إفرازات من الأذن. طنين الأذن. لا يتطلب كلّ ألم أو صداع يظهر لمدة قصيرة زيارة الطبيب، لكن يجب الحصول على التقييم الطبي عند ترافق ألم خلف الأذن بالأعراض التالية: [٤] زيادة حدة الألم.
الألم تحت الأذنين هناك العديد من الحالات المرضية التي تسبب ألمًا تحت الأذن وأسفل الرقبة، وإنّ آلام الرقبة يمكن أن تنتقل إلى أجزاء أخرى من الجسم، مثل الكتف والذراع والرأس، وفي بعض الحالات، يمكن أن يسبب الألم في بنى الرأس المختلفة ألمًا تحت الأذنين والرقبة، وغالبًا ما يرتبط الألم تحت الأذن اليسرى أو اليمنى بألم في الرقبة ، حيث تدخل أوتار العديد من عضلات الرقبة في عمل الخشاء -وهو بروز عظمي- خلف الأذن مباشرة، وسيتحدث هذا المقال عن أسباب الألم تحت الأذن اليسرى. [١] أسباب الألم تحت الأذن اليسرى تختلف وتتنوّع أسباب الألم تحت الأذن اليسرى، والذي عادةً ما يكون مترافقًا مع الصداع، من الألم ذو المنشأ العصبي إلى آلام الأسنان الخفيف، وإنّ هذه الأسباب هي التي تحدد الأعراض والتشخيص وطريقة المعالجة، فيجب على المريض وصف الألم وشدّة بدقّة للطبيب المختص، ليستطيع الآخر تشخيص الحالة وإعطاء العلاج المناسب، ومن أسباب الألم تحت الاذن اليسرى، أو الأذن اليمنى، الأسباب الآتية: [٢] التهاب الخشاء التهاب الخشاء هو التهاب في عظم الخشاء، وهو العظم الموجود خلف الأذن مباشرة، وفي الواقع إنّ هذه العدوى شائعة عند الأطفال أكثر من البالغين وتستجيب بشكل عام للعلاج دون أي مضاعفات أخرى، وتشمل الأعراض المترافقة مع التهاب الخشاء أيضًا ارتفاعًا في الحرارة وألمًا في الأذن مع خروج إفرازات منها.
من أهم أسباب حدوث الدمل هو حك الأذن بالظفر، أو استخدام أدوات غير نظيفة لإخراج شمع الأذن مثل الدبوس، ودبوس الشعر، أو بعود الثقاب، أو بالمفاتيح المتوافرة في الجيب، كما تشيع الإصابة بالدمل عند الذين يعانون من السكري ، من هنا ينصح كل من شكا مراراً من هذا الدمل أن يلجأ إلى فحص السكر لديه لنفي وجود المرض أو تأكيده. يشكو المصاب بالدمل من ألم في الأذن تزداد حدته عند تحريك الصيوان أو تحريك الفك أثناء مضغ الطعام ، وإذا وصل الدمل إلى حجم كبير سد فيه قناة الأذن فإن نقص السمع يكون على الموعد. التهاب الأذن الخارجية الفطرية يمكن للفطريات أن تهاجم قناة الأذن مسببة التهاب الأذن بالفطريات ، وقد يقتصر هذا الغزو على الطبقة السطحية للجلد المبطن لقناة الأذن الخارجية، أو أنها قد تغور في العمق إلى ما تحت الطبقة السطحية الأمر الذي يثير نهايات الأعصاب الحساسة الموجودة في تلك المنطقة، فيعاني الشخص من الألم، ومن الرغبة العارمة في الهرش. إن رطوبة الأذن تلعب دوراً مهيئاً يسهل حدوث الإصابات الفطرية للأذن ، لذا ينتشر المرض في فصل الصيف ، وفي المناطق الشديدة الحرارة والمرتفعة الرطوبة ، ولدى الذين يستعملون الماء بكثرة، وطبعاً إن إدخال أجسام "غريبة" لتنظيف الأذن مثل أعواد الكبريت أو بنسات الشعر وغيرها، تشجع على الإصابة بالمرض.
قد يرافق الالتهاب عدم وضوح الرؤية في بعض الأحيان. طنين الأذن. ومن الأعراض التهاب الاذن تصلب وألم الرقبة. أعراض التهاب الأذن عند الأطفال والرضع البكاء. التوتر. قلة النوم. ألم في الأذن. سيلان من الأذن. إسهال. اضطراب السمع. اضطراب التوازن. ارتفاع درجة الحرارة. فقدان الشهية ورفض الطعام. قد يلجأ الطبيب إلى التدابير التالية لتشخيص التهاب الأذن الفحص السريري الشامل وأخذ السيرة المرضية و التأكد من أعراض التهاب الأذن وعلاماته. فحص القناة السمعية في الأذن باستخدام معدات متخصصة مثل فحص حركة طبلة الأذن الذي يستخدم للتأكد من عدم حدوث ثقب في غشاء طبلة الأذن الذي قد يرافق الالتهاب. فحص عدوى الأذن الذي يتمو بواسطة استخدام المنظار الهوائي، إذ يقوم الجهاز بالتحقق من وجود تراكم للسوائل من خلال قيام الطبيب بالنفخ برفق في طبلة الأذن، يسبب الهواء الداخل تحرك طبلة الأذن في حال عدم تحركها أو وجود حركة قليلة في طبلة الأذن يستدل الطبيب في هذه الحالة على وجود سوائل في الأذن. بعض الصور الشعاعية للأذن للكشف عن الأعراض المصاحبة. الكثير من حالات التهاب الأذن الوسطى عند الأطفال تختفي الأعراض دون علاج. يتم علاج التهاب الأذن في بعض الحالات التي تنتج عن عدوى بكتيرية باستخدام المضادات الحيوية.
يُعتبر الم الاذن من الآلام المزعجة شائعة الحدوث التي يعاني منها البعض سواء من البالغين أو الأطفال، لكن في النهاية هناك أسباب قد تكون وراء وجع الأذن ، وهناك طرق مختلفة في علاج الم الاذن والوقاية أيضاً، نذكرها جميعا في المقال التالي عزيزي القارئ. وجع الأذن تحدث الام الاذن في الغالب عند الأطفال، ولكنه يحدث لدى البالغين أيضاًً، وقد يؤثر صداع الأذن على أحد الأذنين أو كلاهما، ولكن على الأغلب يكون الم الاذن في أذن واحدة، والتي قد تكون ثابتة أو غير مستقرة، وقد تتسبب إصابتك بالعدوى أو الحمى في فقدان مؤقت للسمع، كما أن التهابات الأذن تجعل الأطفال في مزاج متعكر، لذلك من المهم استشارة الطبيب. اقرأ أيضاًً: التهاب الأذن وطرق تشخيصه وعلاجه أعراض تظهر مع الم الاذن يمكن لألم الأذن أن يحدث بسبب حدوث عدوى أو إصابة ما، وتكون أعراضه كالتالي: ألم في الأذن. ضعف السمع. تسرب سوائل من الأذن. أما الأطفال فيمكن أن تكون لديهم أعراض إضافية مثل: الصعوبة في الاستجابة للأصوات. صعوبة النوم. صداع الرأس. البكاء أو الانفعال أكثر من اللازم. فقدان الشهية. فقدان التوازن. اسباب الم الاذن عدوى في الأذن يعتبر وجود عدوى من الأسباب الشائعة وراء حدوث الام الاذن ، ويمكن أن يحدث الألم في المنطقة الخارجية أو الوسطى أو المنطقة الداخلية من الأذن.
كما يمكن للطبيب في حالات التهاب الأذن الخارجية الشديد شفط القيح أو المفرزات من القناة السمعية وحشوها بضماد مناسب. يمكن للضماد أن يكون مشرباً بالمضادَّات الحيوية و/أو قطرات الأذن الحاوية على الستيرويدات القشرية. وعلى الرغم من أن قطرات الأذن الحاوية على مسكنات الألم (مثل أنتيبيرين/بنزوكائين) ليست فعالة جدًّا، إلا أنه من الممكن استخدامها لبضعة أيام. ينبغي عدم استخدام تلك القطرات (أو أي قطرات أذن أخرى، مثل تلك المستخدمة للتخلص من شمع الأذن) من قبل المرضى الذين قد يكونون مصابين بانثقاب في طبلة الأذن، لذلك ينبغي استشارة الطبيب قبل استخدام قطرات الأذن. يجب تجنب إدخال أية أدوات في الأذن سواءً كانت لينة أو لا، وسواءً توخى الشخص الحذر عند القيام بذلك أو لا. كما يجب عدم ضخ الماء في الأذن ما لم يوصي الطبيب بذلك. ويجب أيضًا عدم استخدام الغسول الفموية داخل الأذن. تنجم معظم حالات ألم الأذن عن العدوى في الأذن الوسطى أو الخارجية. غالبًا ما يكون الفحص المباشر من قبل الطبيب هو كل المطلوب لتشخيص الحالة. إذا بدت الأذن طبيعية في أثناء الفحص، فسوف يتحرى الطبيب وجود مشاكل في البنى التشريحية المجاورة للأذن. © حقوق النشر لعام 2019 محفوظة لشركة Merck Sharp & Dohme Corp.