المدرسة الإبتدائية الثالثة موقع تعليمي للإبتدائية الثالثة أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى لا إله إلا الله محمد رسول الله إعلان: نتائج الفصل الدراسي الثاني يوم الثلاثاء 3 / 7 / 1431 هـ المدرسة الإبتدائية الثالثة التعليمية الإرشاد الطلابي كل مؤسسة تربوية تتطلع إلى النظام وتعتبره شرطا ضروريا لقيامها بعملها بكفاءة وفاعلية 0 والمدرسة إحدى تلك المؤسسات التربوية التي تعتبر النظام المدرسي شرطا ضروريا لقيامها بعملها بكفاءة وفاعلية 0 ويمكن أن يتحقق النظام المدرسي بها من خلال الطرق النالية: 1 - جودة العمل الجماعي الفعال: فالنظام المدرسي مسئولية مشتركة بين مديرة المدرسة والمعلمات والعاملات والطالبات بالإضافة للمشرفات 0 ويجب أن تدرك كل واحدة منهن أن لها دور في تحقيق هذا النظام 0 2 - عمل برنامج مناسب للنشا ط خارج المنهج يمكن من خلاله تهيئة فرص متنوعة للطالبات يشتركن فيها في العمل ويتدربن من خلالها على تحمل المسئولية 0 3 - تنشيط الحكم الذاتي للطالبات من خلال تنظيمات فعالة يقمن الطالبات من خلالها بحكم أنفسهن والإشراف على تحقيق النظام المدرسي ومحاسبة المخالفات منهن عن طريق الإدارة الذاتية للطالبات والتي لها قواعدها وأصولها 0 مساهمة رقم 2 رد: كيف يتحقق النظام داخل المدرسة меем في الأربعاء مايو 19, 2010 1:10 am مساهمة رقم 3 رد: كيف يتحقق النظام داخل المدرسة ĽẩmǾǾ في الأربعاء مايو 19, 2010 3:45 pm يسلمك ربــــي مساهمة رقم 4 رد: كيف يتحقق النظام داخل المدرسة Яσrσ Я๏ςҚ في الثلاثاء مايو 25, 2010 9:39 pm تـسـسـسـسـلـمين ع الـموضـوع يعـطيك مـلـيوون عـآإأفـيه لآعـدمنـآإأكـ _________________ مساهمة رقم 5 رد: كيف يتحقق النظام داخل المدرسة ĽẩmǾǾ في الأربعاء مايو 26, 2010 12:48 am ر ييسلمك ربي يا الغلآ.. ~ ويعطيك الف الف عاإأآآأإفــيه علــى الــرد.. ~ _________________
6-استخدام المدرس لعملية الامتحانات وتصعيبها للتلاميذ بصفة عامة ، وقد يؤدي ذلك إلى كره المادة الدراسية ومدرسها. 7-الفصل من المدرسة ، مع وجود ما يبرره في بعض الحالات إلا أنه إجراء يجب ألاّ نلجأ إليه إلا في بعض الحالات القصوى والشديدة وقد يكون هناك تساؤل عن ماهية الأساليب التي يجب أن تتبعها المدرسة حتى يتحقق للنظام المدرسي سلامته ؟ أساليب تحقيق النظام المدرسي الأساليب الوقائية تعمل المدرسة على حماية الطلبة من الوقوع في المشكلات وذلك عن طريق توفير الجو الذي يُحقق الصحة النفسية للطالب ويحول دون تعرضه لمشكلات نفسية عن طريقة تهيئة جو اجتماعي سليم بالمدرسة تسوده المحبة والتعاون والصراحة ، والتقبل والاهتمام بالفروق الفردية بين الطلبة. والعناية بالنشاطات المدرسية داخل لصف وخارجه وتوجيه الطلبة لاستغلال أوقات فراغهم بالنشاطات البناءة ، وتوثيق الصلة بين البيت والمدرسة. ومن الأساليب والإجراءات الوقائية التي يمكن أن تستخدمها المدرسة سواء داخل الحصة أو في أثناء ممارسة النشاطات أو في أوقات الاستراحة ، ومن أهمها: 1-قيام المدرسة بتعريف الطلبة وأولياء أمورهم بتعليمات الانضباط المدرسي وبخاصة فيما يتعلق بالعقوبات وموجباتها 2-معرفة خصائص مراحل النمو وفهم طبيعة المشكلات المختلفة التي تواجه الطلبة.
كلمة 9 جاء اليوم المُنتظر، يوم التكريم والتقدير لأولئك الذين يستحقون ذلك، إنّه الحفل الختاميّ لصرحٍ من صروح العلم والمعرفة، هنا الصرح الذي كان يعملُ كخلية نحلٌ دؤوب يقدّم لأبنائه العلم والمعرفة، وينظّم لهم لقاءات تربوية هادفة. إنّه يوم التخريج لمدرستنا، التي أخذت على عاتقها تخريج جيلٍ ملتزم واعٍ، فخطّطت ونظّمت وبذلت قُصارى جهدها لتكون في مقدّمة المدارس. اليوم.. يوم الأوائل.. يوم المتفوّقين.. يوم الحصاد لمن زرع.. وجدَّ واجتهد.. ونظّم وقته ودراسته، ما أروعكم أيّها الطلاب وأنتم تستلمون الشهادات.. كم أنا فخورٌ بكم وأنتم تتسلّمون جوائز التفوّق، إنّني أنظر إليكم وأقدّركم.. كم سهرتم للدراسة.. وكم تعبتم للمحافظة على أنظمة المدرسة ومواعيدها.. وكم عملتم بجدٍّ لنيل احترام أساتذتكم وزملائكم.. فهنيئاً لكم ولكل من عرف أهمية النظام والوقت في حياته.. وسار نحو العلا.. ومَن تكُن العلياء همّة نفسه فكلّ الذي يلقاه فيها مُحبّبُ كلمة 10 سُئل عالمٌ عن قصّة نجاحه فقال: " لقد اتخذتُ من النظام شعاراً لي في حياتي.. مذ كنتُ طفلاً صغيراً، فكنتُ أحترمُ مواعيد النوم والاستيقاظ، والصلاة، والطعام والشراب، كما كنتُ أحترمُ مواعيد المدرسة وأنظمتها، وقوانين جميع المؤسسات التي أرتادها كانت للوقت عندي قيمة كبيرة، فلا أدعهُ يمضي دون فائدة، وفي نهاية كلّ يوم كنتُ أحاسبُ نفسي على كيفية قضائه، بالإضافة إلى ذلك كان للعطلة الصيفية عندي أهمية كُبرى في حياتي، فكنتُ أنظّم وقتي، فللمطالعة نصيبٌ، وللرياضة نصيبٌ، وللترفيه الهادف حصّة، أمّا عن تجاربي فكنتُ أقوم ببعضها خاصة ما يحتاج إلى فراغٍ ووقتٍ وجهد.. هذا موجز حياتي.. ولو أنّ كلّ إنسان عاش حياته مُنظّماً، واستثمر الفرص بما يعود عليه وعلى مجتمعه بالنفع والفائدة لعرف معنى الحياة وقيمتها.. وقدّم وأعطى الكثير