الأخطاء أثناء إصدار الإقامة عن طريق مقيم هناك عدد من الأخطاء التي ربما تحدث أثناء إصدار الإقامة عن طريق خدمة مقيم ومنها: AC3091E: عند ظهور هذا الرمز: هذا يعني أن هناك خطأ في الإسم هنا لا بد من مراجعة الجوازات. AC3170E: هذا يعني أن رقم جواز هذا العامل مسجل مسبقا بالجوازات؛ أي أن هذا العامل كان موجودا بالمملكة سابقا. هنا يجب مراجعة الجوازات لإصدار الإقامة. خطأ… عفوا يوجد خطأ غير معروف أثناء التنفيذ: هنا يجب مراسلة الدعم الفني لخدمة مقيم. عفوا، الخدمة غير متوفرة حاليا: يجب مراسلة الدعم الفني لخدمة مقيم للتقصي. لاتوجد بيانات: هذا يعني أنه تم اصدار الإقامة مسبقا أو لم يصل المملكة بعد. عفوا، ليس لك صلاحية للتعامل مع هذا المقيم: هذا يعني أن هذا المقيم غير تابع لك ولا تملك صلاحية إصدار إقامة له. إنتهى شرح طرق إصدار الإقامة عبر منصة أبشر أو مقيم للزوجات والأبناء وللعمالة المنزلية ولعمالة المؤسسات، لو لديك أي إستفسار ضعه بالتعليقات أسفل المقال. وقم بمشاركة المقال مع أصدقائك بالضغط على زر الفيس بوك.
وشكل انتقال الشبيلي إلى الرياض لاستكمال دراسته الجامعية عام 1959 منعطفاً مهماً يبين حجم الطموح والكفاح والرغبة بداخله حيث كان يدرس في كلية اللغة العربية التابعة للمعهد العلمي، والتحق بجامعة الملك سعود وزاد من صعوبات تلك المرحلة بالنسبة له العمل الإعلامي الذي انضم إليه قبل إكمال دراسته في الجامعة. ومن المفارقات التي احتوتها حكايات الشبيلي أنه عندما كان طالباً يسكن في غرفة ضمن (قيصرية البلدية) بميدان الصفاة كان يأنس بالاستماع إلى (إذاعة طامي) في ذروة شهرتها عام 1961 دون أن تتشكل لديه فكرة مسبقة للعمل الإعلامي، وأنه سيكون أحد الأفراد المؤسسين لانطلاقة البث الإذاعي الرسمي من الرياض بعد حوالي 4 أعوام، وتحديداً في 3 يناير عام 1965، وكأن في الأمر مصادفة. والحديث عن الصدفة دائماً ما يلازم الشبيلي في كل مرة يأخذه فيها الحديث عن مراحله العملية الممتدة طوال 55 عاماً، كانت كالتالي: 14 عاماً في وزارة الإعلام، 17 عاماً في وزارة التعليم العالي، 12 عاماً في مجلس الشورى و12 عاماً في النشاط الثقافي الاجتماعي حتى رحيله. وتجنب الشبيلي في كتابه الأخير الذي وثق فيه رحلته الحديث المباشر بزهو عن نفسه رغم ثراء تجاربه في مؤسسات الدولة موظفاً ومسؤولاً ورحلاته ولقاءاته مع صناع القرار، وهذا يعكس حرص الراحل الشديد على ألا يجعل مسافة بينه وبين القارئ كعادته في حياته مع كل من جالسه أو التقاه.