وينسب المقال إلى زيليكو القول إن اللجنة لم تكن تسجل مقابلاتها، ولذا فإنه لا يتوفر نص للمقابلة مع السفير السعودي. ويضيف أن المقابلة تمت في وقت كانت اللجنة تستعد للقيام برحلة إلى السعودية لإجراء مقابلات مع شهود ومسؤولين حكوميين آخرين. ويشير الكاتبان إلى أنهما أخبرا ممثلة عائلات الضحايا تيري سترادا بفحوى المقابلة التي جرت مع السفير السعودي، والتي من جانبها رأت في حديث الأمير بندر بأنه يمثل أحد أشكال الاعتراف بعلمه المسبق بالهجمات. تصريح واعتراف وتشير سترادا إلى أن تصريح الأمير بندر بهذا السياق يعتبر بمثابة اعتراف بأن السعوديين كانوا يعلمون عن الهجمات بشكل مسبق، وأنهم لم يفعلوا شيئا لمنعها. ويضيف الكاتبان أن بندر انتقد في المقابلة الولايات المتحدة لأنها أوجدت أرضا خصبة للمتطرفين في دول مثل أفغانستان. ويُعتبر السفير السعودي شخصا مهما للجنة، وفق الكاتبين اللذين يشيران إلى التحويلات المالية التي قامت بها زوجته والتي أرسلتها إلى أسامة باسنان المواطن السعودي المقيم بالولايات المتحدة الذي يشتبه في أنه جزء من جهاز دعم خاطفي الطائرات. ويشير المقال إلى أن باسنان كان مقربا من سعودي آخر هو عمر البيومي الذي كان صديقا لخالد المحضار ونواف الحازمي عندما وصلا الولايات المتحدة أوائل 2000.
لقراءة النص الأصلي اضغط ( هنا)
ويبين التقرير أن الأمير بندر أشار إلى العداء للسعودية في الكونغرس، وتقييد سفر السعوديين إلى الولايات المتحدة بعد هجمات 11/ 9، وعبر عن غضبه من معاملة لجنة التحقيق المشتركة في الهجمات الإرهابية في 11 أيلول/ سبتمبر في الكونغرس للسعودية. ويشير الكاتبان إلى أن اللجنة انتقدت في تقريرها الذي نشرته في كانون الأول/ ديسمبر 2002 السعودية؛ لعدم تعاونها في مجال الإرهاب، وقال الأمير بندر إن السعوديين "يكافحون للتخلص من ظل 11/ 9 الذي يخيم على علاقاتهم مع الولايات المتحدة". ويرى الموقع أن الأمير بندر كانت لديه الأسباب كلها لأن يشعر بالحساسية من عمل التحقيق، فالنسخة السرية من التقرير والتسريبات الصحافية أشارت إلى تورطه وزوجته في تقديم مساعدة لسعودي اسمه أسامة باسنان، كان على علاقة مع الخاطفين، وكان على علاقة قريبة مع سعودي آخر، وهو عمر بيومي، الذي صادق كلا من خالد المحضار ونواف الحازمي، اللذين شاركا في هجمات 11/ 9، وقدم لهما المساعدة المهمة في أكثر من جانب، مثل الانتقال إلى سان دييغو، وسمح لهما بالبقاء في بيته، ووقع معهما على عقد استئجار شقة، وأقام لهما حفلة استقبال. ويلفت التقرير إلى أن بيومي كان على علاقة قوية مع مؤسسات حكومية في الولايات المتحدة، بما فيها ثلاث تعمل من داخل السفارة السعودية في واشنطن، وتلقى راتبا بصفته موظفا في سلطة الملاحة المدنية السعودية، لكنه لم يكن يعمل معها، وزاد دخله بشكل كبير عندما وصل خاطفا المستقبل إلى كاليفورنيا، لكنه انخفض بعد مغادرتهما، مشيرا إلى أن باسنان أثار انتباه المحققين عندما تباهى أمام مصدر لـ"أف بي آي" أنه قدم للمهاجمين أكثر مما قدمه البيومي لهم.
ويفيد الموقع بأن زيليكو أكد في نهاية مقابلته مع الأمير بندر ضرورة "الكشف الكامل عن الحقائق"، وألمح إلى إمكانية مقابلة السفير مرة ثانية للحديث في موضوعات محددة، إلا أن زيليكو في مراسلاته مع الكاتبين لم يتذكر شيئا عن مقابلة أخرى، أو اتصالات مع السفير بعد تلك المقابلة. ويكشف التقرير عن مقابلة أخرى مع بندر، حدثت في 5 أيار/ مايو 2004، ووردت في الهوامش للتقرير، وهي تتعلق بالرحلات الجوية خارج الولايات المتحدة بعد فتح الأجواء الأمريكية، لافتا إلى أن مقابلة بندر لم تحتو على اعترافات جديدة، "في كل مرة أخطأت فيها الحكومة الأمريكية، فإن الحكومة السعودية أخطأت، سواء في مجال حفظ القانون أو الاستخبارات". ويلفت الكاتبان إلى أنه في مرحلة ما بعد 11/ 9 والتحقيقات التي جرت فيها، تلقى "أف بي آي" تقارير تزعم أن باسنان وبيومي كانا عميلين سعوديين، ولم يتم إثبات هذه المزاعم، لكن السيناتور بوب غراهام، الذي قاد التحقيق المشترك، ظل يكرر اعتقاده بأن الرجلين عميلا مخابرات، وإن كان ذلك بمستوى منخفض. وينوه الموقع إلى أن الأمير بندر أشار إلى أن المخابرات السعودية كانت تعرف مقدما عن الخاطفين، وقال في عام 2007 إن "المخابرات السعودية" كانت "تلاحق بشكل نشط الإرهابيين بدقة، ولو تعاونت المخابرات الأمريكية مع نظيرتها السعودية بجدية ومصداقية، لكنا، بحسب رأيي، تجنبنا ما حدث".
بدرية ممدوح أبو رزيزة خريجة جامعة أم القرى كلية إدارة الأعمال قسم التسويق لعام ٢٠١٨م أخصائية التخطيط والتسويق الرقمي بشركة وادي مكة للتقنية تدربت خلال الصيف في إحدى مستشفيات مكة المكرمة، بعد ذلك عملت في ذات المستشفى دون مقابل (تطوع) لمدة سنتين، لتنمية مهاراتها واكتساب خبرة تؤهلها للعمل بعد التخرج. خلال موسم الحج وشهر رمضان المبارك كانت تتقدم للتطوع في برامج مساعدة الحجاج والمعتمرين دون مقابل في المستشفيات، وكانت الحصيلة بعد كل هذه التجارب خبرة عملية كبيرة وقدرة على العمل واتخاذ القرارات سريعاً تحت الضغط كما استطاعت تنمية روح المبادرة لديها. تقدمت للتدرب في شركة وادي مكة للتقنية في صيف ٢٠١٨م بمسار ريادة الأعمال لمدة خمسة أسابيع تعلمت خلالها العديد من المهارات الريادية والتسويقية، كما استطاعت تطبيق هذه المهارات داخل الشركات الناشئة المحتضنة في حاضنة نمو بشركة وادي مكة للتقنية، مما رفع من كفاءتها للعمل في شركتها الناشئة التي تقدم خدماتها لمساعدة الطلاب والطالبات، وأهّلها للعرض الوظيفي الذي قدمته لها شركة وادي مكة بعد انتهاء التدريب الصيفي. لجين بندر الحازمي خريجة كلية "إدارة أعمال - تسويق" دفعة 2017م كانت لديها رؤية بعيدة المدى في اختيار تخصص التسويق؛ لإيمانها بإبداعية المجال وسعته وقدرتها على العطاء فيه.
اوراق عمل رياضيات للصف الثالث الابتدائي الفصل الثاني بصيغة PDF عرض مباشر بدون تحميل على موقع كتبي اونلاين نموذج من اوراق العمل: اقرأ ثم أكمل حل ما يلي: لدى فاطمة خيط طوله 14مترًا، أرادت أن تعمل منه أربطه، بحيث يكون طول الرباط الواحد مترين. كم رباطا يمكنها أن تعمل؟ أفهم = لدى فاطمة خيط طوله …………. أرادت أن تعمل منه أربطة طول الرابط الواحد …………… أخطط = استعمل ……………. أحل = ……. ÷……… = ……… أربطه اوراق عمل مادة الرياضيات صف ثالث الفصل الدراسي الثاني ف2 صيغة البي دي اف PDF قابل للطباعة بالإضافة الى رابط مباشر للتحميل تحميل اوراق عمل رياضيات ثالث الفصل الثاني 1440 pdf ورق عمل منهج الرياضيات للصف الثالث الابتدائي الفصل الدراسي الثاني ١٤٤٠ اوراق عمل رياضيات صف 3ب ف2 1440 تحميل رابط مباشر الإشكالية: * إسمك: * البريد الإلكتروني: * رابط مختصر:
ويفيد الكاتبان بأنه في البحث في مكان إقامة باسنان فإن المحققين عثروا على 31 شيكا ملغيا، تصل قيمتها إلى 70 ألف دولار، وكتبت لزوجته من حساب زوجة الأمير بندر الأميرة هيفاء الفيصل، مشيرين إلى أن هناك شيكات جاءت من حساب الأمير بندر نفسه، فيما وصلت الشيكات التي جاءت للسيدة باسنان إلى زوجة بيومي، التي حاولت إيداعها في حسابها الخاص، ومع أن لجنة 11/ 9 كانت تعلم هذا كله عندما قابلت الأمير بندر، إلا أنها لم تسأله عنه. وينوه الموقع إلى قرار النائب العام ويليام بار عن إمكانية الكشف عن هوية الشخص، الذي يقول "أف بي آي" إنه الذي وكل بيومي والدبلوماسي السعودي فهد الثميري لمساعدة كل من الحازمي والمحضار، ويعتقد أن اسم ذلك الشخص هو مسؤول سعودي وورد في ملخص تقرير أصدره "أف بي آي" عام 2012. ويشير التقرير إلى أن بندر كان على علاقة قوية مع عائلة بوش، لدرجة أنه صار يعرف باسم "بندر بوش"، وورد اسمه ومن يعملون معه في أعمال المحققين في هجمات 11/ 9، إلا أن اللجنة لم تثر أسئلة عندما قابلته عام 2003، لافتا إلى أن بندر ظهر بعد يومين من الهجمات وهو يجلس بشكل مريح مع جورج دبليو بوش ومستشارته للأمن القومي، وفي اليوم ذاته، 13 أيلول/ سبتمبر، اتصل أحد مساعديه بـ"أف بي آي"، طالبا المساعدة لإخراج عائلة ابن لادن وسعوديين من أمريكا، وكان خروج السعوديين بعد فتح الأجواء الأمريكية محلا للتحقيق الدقيق.